لمحة عن الرواية
تنتقل رغد للعيش في منزل عمها منذ أن كانت بعمر الثلاث سنوات، وهناك يلازمها ويرعاها ابن عمها المدعو وليد، كما يتعلقان ببعضهما البعض منذ اللحظة التي تلعثمت بفمها الحروف، حيث خلطت حروف اسمه قائلة بذلك أنتَ لي، بدل أنتَ وليد، ولم تكن تدري أنها بتلك العبارة ملكته حقًا.
شب هذا الحب بين طفلة وطفل، وبقي فيهما رغم البعد، وحين غدت الطفلة أنثى وأصبح الطفل رجلا، قست عليهما الظروف أكثر، فوليد سُجن لسنوات عديدة، وما إن يعود حتى يرى ابنة عمه رغد مخطوبة لأخيه سامر!!
في كل محطة من محطات حياة رغد ووليد كانا يفترقان، ولا تمر فترة عتاب قصيرة إلا يعودا لبعضهما، ثم ينفصلان من جديد، إلا وأنهما في المحطة الأخيرة التقيا معاً وإلى الأبد.
ورغم أن “أنت لي” هي أول رواية للكاتبة منى المرشود، إلا أنها حققت نجاحا كبيرا وغير متوقع، فقد بلغ عدد تنزيلاتها الكترونيا مليون ونصف المليون تقريبا، يتوزعون على بقاع جغرافية مختلفة، وتحديدًا العالم العربي كونها رواية تستهدف الجمهور العربي بشكل خاص، والناطقين باللغة العربية بشكل عام في كل أنحاء العالم.
عن الكاتبة
أحداث الرواية
تنتقل رغد للعيش في منزل عمها منذ أن كانت بعمر الثلاث سنوات، وهناك يلازمها ويرعاها ابن عمها المدعو وليد، كما يتعلقان ببعضهما البعض منذ اللحظة التي تلعثمت بفمها الحروف، حيث خلطت حروف اسمه قائلة بذلك أنتَ لي، بدل أنتَ وليد، ولم تكن تدري أنها بتلك العبارة ملكته حقًا.
شب هذا الحب بين طفلة وطفل، وبقي فيهما رغم البعد، وحين غدت الطفلة أنثى وأصبح الطفل رجلا، قست عليهما الظروف أكثر، فوليد سُجن لسنوات عديدة، وما إن يعود حتى يرى ابنة عمه رغد مخطوبة لأخيه سامر!!
في كل محطة من محطات حياة رغد ووليد كانا يفترقان، ولا تمر فترة عتاب قصيرة إلا يعودا لبعضهما، ثم ينفصلان من جديد، إلا وأنهما في المحطة الأخيرة التقيا معاً وإلى الأبد.
ورغم أن “أنت لي” هي أول رواية للكاتبة منى المرشود، إلا أنها حققت نجاحا كبيرا وغير متوقع، فقد بلغ عدد تنزيلاتها الكترونيا مليون ونصف المليون تقريبا، يتوزعون على بقاع جغرافية مختلفة، وتحديدًا العالم العربي كونها رواية تستهدف الجمهور العربي بشكل خاص، والناطقين باللغة العربية بشكل عام في كل أنحاء العالم.
اقتباسات عن رواية “أنت لي”:
وشردت في اللاشيء الذي لا أراه أمامي”. من بعض صفحات الرواية.
إن شمساً تشرق عندي وتغرب عندها دون أن تُرِيَني إياها، هي ليست شمساً … وإن قمرا يسهر في كبد السماء دون أن يعكس صورتها، هو ليس قمراً … وإن يوماً يمر دون أن أطمئن عليها، هو ليس محسوبا من أيام حياتي”.