تحميل رواية هيبتا pdf - محمد صادق

0
تحميل رواية هيبتا pdf - محمد صادق

 معلومات عامة عن الكتاب

  • اللغة : العربية
  • اﻟﺘﺼﻨﻴﻒ : روايات
  • الحجم : MB 5
  • عدد الصفحات : 215
  • عدد التحميلات :32017
  • نوع الملف : PDF
  • المؤلف : محمد صادق


لمحة عن الرواية

تأخذنا رواية (هيبتا) إلي ذلك العالم الذي أهلكه الجميع بحثا .. ذلك العالم الذي رغم تكرار قصصه ورواياته إلا أن الجميع فيه يقع في نفس الأخطاء، ويعيد نفس الأحداث، و يتألم نفس الألم .. خلال محاضرة مدتها ست ساعات يأخذنا (أسامة) المحاضر إلى حالات نادرة .. ورغم ندرتها لن تستطيع إلا أن تجد نفسك فيها .. في عالم الحب والأمل والألم .. من خلال حالات نعيشهم و نفهم منهم تلك المراحل السبع التي لخصت كل القواعد .. قواعد الـ"هيبتا" ..

عن الكاتب

محمد صادق ,روائي مصري من مواليد 1987 صدرت روايته الأولي " طه الغريب " في عام 2010 ,ثم " بضع ساعات في يوم ما " عام 2012 , و في عام 2014 صدرت روايته الثالثة " هيبتا " التي احتلت قوائم الأكثر مبيعا منذ صدورها كما سيتم تحويلها لفيلم سينمائي , و في عام 2015 صدرت روايته الرابعة " #انستا_حياة

اقتباسات من رواية هيبتا

“ لا فائدة من الصراخ في أمة صماء .. ولا جدوي من الاشارة في أمة لا تري ”
 في الواقع لا توجد خاتمة .. فلكل نهاية امتداد يبدأ به كل شئ..
الصديق الحقيقي هو الذي يعلم معنى صمتك، ويظل جانبك دون أن يفتح فمه..
في الواقع لا يوجد خاتمة..فلكل نهاية امتداد يبدأ به كل شيء..
كل ثانية يوضع أمامك اختيار بسيط قد يجعل الحياة كلها مختلفة..وكل ثانية تختار أن تؤجل القرار خوفا، فتظل كما أنت
هناك أشياء في الحياة، مهما طال عمرها، قصيرة..وهناك أشياء، مهما قصر عمرها..مؤبدة
في الواقع لاتوجد خاتمة ..فلكل نهاية امتداد يبدأ به كل شيء
شعور غريب ...ما بين راحة الخلاص وقلق المجهول
الحياة عمرها ما بتبقي حلوة...بس بتبقى أحلى مع حد مقدر وجودك في الدنيا
لا توجد حقيقة مطلقة.. مجرد أكاذيب عشقوا تصديقها
“الحضن هو الشئ الجسدي الوحيد بين البشر، الذي يلمس روعة "الروح" أن تترك نفسك، و كل ما يؤلمك بين ذراعي من تعشق.. أن تترك نفسك و كل ما يؤلمك له!..”
قيل فيما مضى إن الحب عادة ما يُصاحبه الألم..لم يعرفوا أن البشر هم الجناة
لما تبقى منتظر من اللي انت بتحبه انه يسد احتايجك وميسدش.. بتبتدي تكرهه، لانك عريت نفسك قدامه بينتله ضعفك وهو مقدرش فانت .. اتصدمت ...
هناك أشياء نحسها من داخلنا .. مصدرها مجهول ولا نفهمها ..
شئ ما ... دائما نفقده دون ان ندرى .... في لحظات الانتظار وقوع البلاء ولا انتظاره
ليتهم يعلمون.. أنهم لم يخلقوا من الأصل إلا كي يحبوا... عبادتهم حب..إيمانهم حب..تحملهم لكل ما في الدنيا من تخبط عشوائي حب
في يوم ما، ستشعر بكل ما تشعر به هي الآن.. ستأتي من تذيقك عذابها بهدوء.. ستعشقها، ولن تُدرك حتى نصف ما تشعر.. ستُكذّب نفسك وتُصدّقها، وتكون هي من تُطمئنك ولا تدري لماذا تُطمئنك.. ستكون هي المتحكمة في كل شيء.. في انفعالك وحبك وغضبك.. ستُريد أن تسمع منها كلمة مطمئنة واحدة؛ ولن تجد.. ستُحبك بربع قلب، كما تحب أنت (سلمى) الآن، تبتعد عنها كل يوم؛ دون أن تدري لماذا، وأصبحتَ تكره حبها لك، لأنك لا تستطيع حتى أن تلومها على شيء..
لو كان للبشر نكهات لاصبحوا جميعا بطعم الملح و قليلا منهم نجح ان يكون بلا طعم فاختلف...
السقوط الحر.. ما الجديد فيه؟.. منذ أن خلقت وأنت تسقط سقوطا حرا.. كل ما ربيت عليه.. كل ما تعشقه.. كل أخلاقك وأحلامك و((كمالك))..يتناقص تدريجيا حتى لحظة الاصطدام الأخيرة وهي الموت!. 

الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور
فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال هنا

إرسال تعليق

0 تعليقات
* من فضلك لا تقوم بتكرار التعليق، جميع التعليقات تراجع من قبل المسؤول !
إرسال تعليق (0)
موقعنا يستخدم الـ Cookies من اجل تجربة مستخدم افضل اعرف اكتر
Accept !