تحميل كتاب مدينة لا تنام pdf - فهد العودة

0

 

تحميل كتاب مدينة لا تنام pdf - فهد العودة

معلومات عامة عن الكتاب

  • اللغة : العربية
  • اﻟﺘﺼﻨﻴﻒ : نصوص وخواطر
  • الحجم : MB 14
  • عدد الصفحات : 113
  • عدد التحميلات :4077
  • نوع الملف : PDF
  • المؤلف : فهد العودة 


لمحة عن الرواية

كتاب مدينة لا تنام pdf تأليف فهد العودة .. ( ما أقسى أولئك الذين يضعوننا على دكة الاحتياط ينشغلون بغيرنا يتركوننا في وحدتنا وزحام حنيننا وحين يشتد ألمهم ويجيئهم زحامهم يتذكروننا )....

عن الكاتب

سلمان بن فهد بن عبد الله العودة (14 ديسمبر 1956 -)، داعية إسلامي، ورجل دين، وأستاذ جامعي، ومفكر سعودي، ومقدم برامج تلفزيونية. ولد في جمادى الأولى 1376 هـ في قرية البصر الصغيرة الواقعة غرب مدينة بريدة في منطقة القصيم، حاصل على ماجستير في السُّنة في موضوع "الغربة وأحكامها"، ودكتوراه في السُّنة في شرح بلوغ المرام /كتاب الطهارة)، كان من أبرز ما كان يطلق عليهم مشايخ الصحوة في الثمانينيات والتسعينيات.
تخرج في كلية الشريعة وأصول الدين بالقصيم، ثم عاد مدرساً في المعهد العلمي في بريدة لفترة من الزمن، ثم معيداً في الكلية ثم محاضراَ، وعمل أستاذاً في كلية الشريعة وأصول الدين بالقصيم لبضع سنوات، قبل أن يُعفى من مهامه التدريسية في جامعة الإمام محمد بن سعود وذلك في 15/4/1414هـ وذلك بعد إيقافه عن العمل الجامعي لأسباب سياسية سعودية.
نالَ شهادة الدكتوراه في الشريعة في شرح كتاب الطهارة من بلوغ المرام وهو مطبوع في أربع مجلدات وكان المشرف الشيخ عبدالله بن بيّة والمناقشون الشيخ عبدالله بن جبرين والدكتور خلدون الأحدب.

اقتباسات من كتاب ‫مدينة لا تنام

ان وجدت نفسك تمشي في طريق لا ينتهي ادرك حقيقة واحدة ... انك لم تجفف السراب بعد .
الفقد أن تطيل المكوث على رصيف الأنتظار وتنتظر شخصا لطالما أضاع الطريق إليك وهو يرتدى أحذية الغياب
الكتابة تشبه كثيرا الاصدقاء بل اكثر راحة واكثر تحملا فهي شيئا جميلا يشبه المطر في عز الجفاف
الفقد ان .. تجلس في عزلتك ترتب شوقك وتسمع معزوفة أنينك في اقصى الفؤاد تنثر ذكرياتك على قلبك كي تسد فم الجراح الذي نسى ان يغلقه منذ الفراق .
ولأن عينيك بحر إني أحبك حتى الغرق ولأن الحياة بعدك موتٌ جميلٌ فإني أحبكِ حتى الممات!
جاءت بعد أن تركوها -أحبابها الوهميون- جاءت حين أهلكها الفراغ
‏حين تنام وأنت تحتضن خيبة أملك ،، لا تنس في الصباح أن توقظ أملك وتترك خيبتك نائمة
حين أقول أني أحتاجك هذا يعني أني متعب إلى حد الأرق إلى حد أن أتكور في زاوية الغرفة كيتيم اقتطفوه من شجرة العالم
الفقد أن أن تفكر بصمت وتبكي بصمت وتصرخ من أعماق قلبك تنادي شخصًا أخبرك أنه سيعود ذات لحظةٍ وضاع العمر ولم يعد
وضاع العمر ولم يعد
البعض ألا تلتق بهم أفضل فهم في الغياب أفضل
إن أبشع ما تفعله مع الفقراء أن تشعرهم بأنهم صدقة جارية
حين تنام وأنت تحتضن خيبة أملك ، لا تنس في الصباح أن توقظ أملك ، وتترك خيبتك نائمة
لنترك كل شيء للقدر
‏الذي لا يقاسمك وحدتك حزنك حتى ألمك ‏لا تفكر أن تأخذه على محملِ الحب !
أحببتك وحالت بيننا القبيلةٌ✨
من عجائب الحب انهم يستطيعون سرقة القلب من داخل الجسد ويتركونا احياء...!
أن أحبك.. يعني أن أرى فيك الأشياء.. الأسماء.. وكل الأصدقاء
عندما تشتاق لأحدهم، ترغمك كل الاشياء على الكتابة.
قررت الرحيل حين نضج الحب وبلغت الأحلام رشدها قررت حين اشتد الشوق ونبتت للحنين أنياب وقبل ان ترحل فتحت كل نوافذ العتاب وقلت لماذا قلت احبك بينما انت تتجهين نحو الغياب
نحن لا نضل ولكن ثمة من يضللنا ويرمينا في دهاليز الضياع دون أن يترك لنا خارطة الطريق
«الشهادة ورقة تثبت أنك متعلم لكنها لا تثبت أبدًا أنك تفهم» - ماثيو ماكونهي.
المنفى ليس أن تكون خارج العالم المنفى الحقيقي هو أن تكون خارج قلب من تحب
لا أحد يمنحك الحب و الحياة غيرك ولا أحد يحبك كما تحب ذاتك فالجميع يبحث عن ما يريده قلبه و ترتاح له نفسه انشغل في حب ذاتك سيحبك العالم
كيف لذكرى صغيرة أن تدمينا وكيف لحفنة حنين أن تبكينا كيف ننتظر من لا ينتظرنا وننسى من لا ينسانا كيف نجبر قلوب من يكسروننا ونكسر قلوب من يجبروننا كيف نهتم بقلوب تبيعنا ونهمل قلوب تشترينا وكيف نحب من لا يحبوننا ونبكى من لا يبكينا
كلما اتجهت نحوك باحث عنك يبتلعني الشارع ويضعني في الطريق الخطأ فهل ثمة احذيه للحظ تباع فالطريق اليك يحتاج الى من يدله على الطريق
لم يكن البكاء احتكارا على الموتى فقط فما اكثر الذين نبكيهم وهم أحياء فقط لاننا لا نستطيع ان نعيش معهم
صديقٌ في اليد خيرٌ من عشرة احباب على الشجرةِ
العظماء لم تنجبهم الطبيعة ولم ينجبهم الفراغ أنجبتهم تلك المرأة التى تقللون من قدرتها دائما
شكرا للغرباء لطالما كانوا كالفوانيس يضيئون عتمتنا ويرشدوننا ونحن نبحث عن أنفسنا فى قلوب من نحب والطرقات

الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور
فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال هنا

إرسال تعليق

0 تعليقات
* من فضلك لا تقوم بتكرار التعليق، جميع التعليقات تراجع من قبل المسؤول !
إرسال تعليق (0)
موقعنا يستخدم الـ Cookies من اجل تجربة مستخدم افضل اعرف اكتر
Accept !