تحميل كتاب على خطى الرسول pdf - أدهم شرقاوي

0

 

تحميل كتاب على خطى الرسول pdf - أدهم شرقاوي

 معلومات عامة عن الكتاب

  • اللغة : العربية
  • اﻟﺘﺼﻨﻴﻒ : السيرة النبوية
  • الحجم : MB 4.42
  • عدد الصفحات : 354
  • عدد التحميلات : 1478
  • نوع الملف : PDF
  • المؤلف :  أدهم شرقاوي


لمحة عن الرواية

كتاب على خطى الرسول pdf بقلم أدهم شرقاوي .. هذا لأجلِ يوم نزول الوحيَ إذ لم أكنْ موجوداً لأضمَّكَ إلى قلبي وأنتَ ترتجف! ولأجلِ يوم الطائف إذ لم أكنْ موجوداً لأصدَّ عنكَ الحجارة بصدري! ولأجلِ يوم موت خديجة إذ لم أكنْ موجوداً لأمسحَ دمعتكَ، وأقول لكَ: أنا فِدى نعلكَ! ولأجلِ يوم أُحدٍ إذ لم أكنْ موجوداً وأنتَ تمسحُ الدّم عن وجهكَ الشريف لأقيكَ تلك الضّربة! ولأجلِ كتف الشاة المسمومة إذ لم أكن موجوداً لآكلها عنكَ! هذا لأجلِ أني آمنتُ بكَ ولم أرك، ولأجلِ أني صدّقتُكَ ولم أسمع منك، ولأجلِ أني أحببتُكَ ولم أُكحّلْ عينيَّ بكَ، بأبي أنتَ وأمي يا رسول الله ﷺ

عن الكاتب

أدهم شرقاوي كاتب شاب فلسطيني الجنسية، متزوج وله من الأبناء ولد وثلاثة بنات. يعيش في لبنان. حاصل على دبلوم دار معلمين من الأونيسكو، دبلوم تربية رياضية من الأونيسكو، إجازة في الأدب العربي من الجامعة اللبنانية في بيروت ، ماجستير في الأدب العربي. ينشر كتاباته تحت اسم مستعار ألا وهو " قس بن ساعدة ". من مؤلفاته: -عندما التقيت عمر بن الخطاب - كش ملك - خربشات خارجة عن القانون - حديث الصباح - عن شيء اسمه الحب - تأملات قصيرة جداً - نبض

اقتباسات من كتاب ‫للرجال فقط

سُئل النبي ﷺ: أيُّ الإسلام أفضل؟ ‫ فقال: من سَلِمَ المسلمون من لسانه ويده! ‫ يُعلمنا النبيُّ ﷺ أن كفَّ الأذى عن الناس عبادة! وأن المسلم إذا لم ينفع فعلى الأقل يجب أن لا يضر! ‫ إن دينك الحقيقي هو
عِشْ مع يوسف عليه السَّلام وامرأة العزيز تراوده عن نفسه وهو يدافعها ويهرب بدينه منها نحو الأبواب! ‫ تركَ شهوته، وآثر السجن على المعصية، فلم تمضِ سنوات إلا وهو على كرسي المُلك! من تركَ شيئاً لله عوَّضه الله خيراً منه، فاصدُقْ في التَّرك لتنعم بالأخذ!
ان الذي ينال من الاخرين بعد معروف فعله، فليته لم يفعل وسَلِم منه الناس!
يكفيك أن تُكثر من فعل ما فتحَ الله عليكَ فيه، دون أن تترك ما لم يفتح لكَ فيه مطلقاً، ولو قام كل واحدٍ منا على عبادةٍ يجدها يسيرة عليه لكانت الامة بخير
كان الإمام أحمد يدعو الله أن يموت دون أن يعرفه من الناس أحد، فماتَ ولا يجهله من الناس أحد!
وصعد فقيه المنبر، فسُئل عن مسألة، فقال: لا أعلم! ‫ فقال له رجل من الحضور: هذه المنابر يرتقيها من يعلم! ‫ فقال له: إنما ارتقيتُ على قدر علمي، ولو ارتقيتُ على قدر جهلي لبلغتُ السَّماء!
فمن فاقكَ في الخُلق فقد فاقكَ في الدين!

الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور
فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال هنا

إرسال تعليق

0 تعليقات
* من فضلك لا تقوم بتكرار التعليق، جميع التعليقات تراجع من قبل المسؤول !
إرسال تعليق (0)
موقعنا يستخدم الـ Cookies من اجل تجربة مستخدم افضل اعرف اكتر
Accept !